تُعتبر الرياضة مع الحمية الغذائية المناسبة من الأمور المهمة التي يجب على الأم أن تحرص عليها لتحقيق نمط حياة صحي، وللتمارين الرياضية غير القاسية أثر إيجابي في صحة الأم المرضعة ولا تؤثر في كمية وطعم حليبها، وتجدر الإشارة إلى عدم ممارسة أي تمارين رياضية قاسية خلال الأسابيع الأولى بعد الولادة، لأن التعب والتوتر قد يقلل من كمية الحليب ويزيد من خطر الإصابة بالتهاب الثدي (بالإنجليزية: Mastitis).
تستطيع الأم أن تبدأ بممارسة التمارين الرياضية بعد يوم أو يومين من الولادة الطبيعية، مثل:
يجب تجنُّب ممارسة أي تمارين قاسية لمدة ثلاثة إلى أربعة شهور بعد الولادة القيصرية، ولكن تستطيع أن تبدأ الأم بأحد التمارين الآتية:
بالإضافة لخسارة الوزن، تُؤثر الرياضة إيجاباً في عدّة أمور، منها ما يأتي: