من روائع الشعر الفصيح في العصر الجاهلي<br><br>يقول عنترة بن شداد:<br><br>ذكَرتُ صَبابَتي مِن بَعدِ حينِ<br><br>فَعادَ لِيَ القَديمُ مِنَ الجُنونِ<br><br>فَعادَ لِيَ القَديمُ مِنَ الجُنونِ<br><br>فَعادَ لِيَ القَديمُ مِنَ الجُنونِ<br><br>فَعادَ لِيَ القَديمُ مِنَ الجُنونِ<br><br>فَعادَ لِيَ القَديمُ مِنَ الجُنونِ<br><br>وَحَنَّ إِلى الحِجازِالقَلبُ مِنّي<br><br>فَهاجَ غَرامُهُ بَعدَ السُكونِ<br><br>فَهاجَ غَرامُهُ بَعدَ السُكونِ<br><br>فَهاجَ غَرامُهُ بَعدَ السُكونِ<br><br>فَهاجَ غَرامُهُ بَعدَ السُكونِ<br><br>فَهاجَ غَرامُهُ بَعدَ السُكونِ<br><br>أَيَطلُبُ عَبلَةً مِنّي رِجالٌ<br><br>أَقَلُّ الناسِ عِلماً بِاليَقينِ<br><br>أَقَلُّ الناسِ عِلماً بِاليَقينِ<br><br>أَقَلُّ الناسِ عِلماً بِاليَقينِ<br><br>أَقَلُّ الناسِ عِلماً بِاليَقينِ<br><br>أَقَلُّ الناسِ عِلماً بِاليَقينِ<br><br>رُوَيداً إِنَّ أَفعالي خُطوبٌ<br><br>تَشيبُ لِهَولِها روسُ القُرونِ<br><br>تَشيبُ لِهَولِها روسُ القُرونِ<br><br>تَشيبُ لِهَولِها روسُ القُرونِ<br><br>تَشيبُ لِهَولِها روسُ القُرونِ<br><br>تَشيبُ لِهَولِها روسُ القُرونِ<br><br>فَكَم لَيلٍ رَكِبتُ بِهِ جَواد<br><br>وَقَد أَصبَحتُ في حِصنٍ حَصينِ<br><br>وَقَد أَصبَحتُ في حِصنٍ حَصينِ<br><br>وَقَد أَصبَحتُ في حِصنٍ حَصينِ<br><br>وَقَد أَصبَحتُ في حِصنٍ حَصينِ<br><br>وَقَد أَصبَحتُ في حِصنٍ حَصينِ<br><br>وَناداني عِنانٌ في شِمالي<br><br>وَعاتَبَني حُسامٌ في يَميني<br><br>وَعاتَبَني حُسامٌ في يَميني<br><br>وَعاتَبَني حُسامٌ في يَميني<br><br>وَعاتَبَني حُسامٌ في يَميني<br><br>وَعاتَبَني حُسامٌ في يَميني<br><br>أَيَأخُذُ عَبلَةً وَغدٌ ذَميمٌ<br><br>وَيَحظى بِالغِنى وَالمالِ دوني<br><br>وَيَحظى بِالغِنى وَالمالِ دوني<br><br>وَيَحظى بِالغِنى وَالمالِ دوني<br><br>وَيَحظى بِالغِنى وَالمالِ دوني<br><br>وَيَحظى بِالغِنى وَالمالِ دوني<br><br>يقول امرؤ القيس:<br><br>جَزَعتُ وَلَم أَجزَع مِنَ البَينِ مَجزَع<br><br>وَعَزَّيتُ قَلباً بِالكَواعِبِ مولَعا<br><br>وَعَزَّيتُ قَلباً بِالكَواعِبِ مولَعا<br><br>وَعَزَّيتُ قَلباً بِالكَواعِبِ مولَعا<br><br>وَعَزَّيتُ قَلباً بِالكَواعِبِ مولَعا<br><br>وَعَزَّيتُ قَلباً بِالكَواعِبِ مولَعا<br><br>وَأَصبَحتُ وَدَّعتُ الصِبا غَيرَ أَنَّني<br><br>أُراقِبُ خُلّاتٍ مِنَ العَيشِ أَربَعا<br><br>أُراقِبُ خُلّاتٍ مِنَ العَيشِ أَربَعا<br><br>أُراقِبُ خُلّاتٍ مِنَ العَيشِ أَربَعا<br><br>أُراقِبُ خُلّاتٍ مِنَ العَيشِ أَربَعا<br><br>أُراقِبُ خُلّاتٍ مِنَ العَيشِ أَربَعا<br><br>فَمِنهُنَّ قَولي لِلنَدامى تَرَفَّقو<br><br>يُداجونَ نَشّاجاً مِنَ الخَمرِ مُترَعا<br><br>يُداجونَ نَشّاجاً مِنَ الخَمرِ مُترَعا<br><br>يُداجونَ نَشّاجاً مِنَ الخَمرِ مُترَعا<br><br>يُداجونَ نَشّاجاً مِنَ الخَمرِ مُترَعا<br><br>يُداجونَ نَشّاجاً مِنَ الخَمرِ مُترَعا<br><br>وَمِنهُنَّ رَكضُ الخَيلِ تَرجُمُ بِالفَن<br><br>يُبادِرنَ سِرباً آمِناً أَن يُفَزَّعا<br><br>يُبادِرنَ سِرباً آمِناً أَن يُفَزَّعا<br><br>يُبادِرنَ سِرباً آمِناً أَن يُفَزَّعا<br><br>يُبادِرنَ سِرباً آمِناً أَن يُفَزَّعا<br><br>يُبادِرنَ سِرباً آمِناً أَن يُفَزَّعا<br><br>وَمِنهُنَّ نَصُّ العيسِ وَاللَيلُ شامِلٌ<br><br>تَيَمَّمُ مَجهولاً مِنَ الأَرضِ بَلقَعا<br><br>تَيَمَّمُ مَجهولاً مِنَ الأَرضِ بَلقَعا<br><br>تَيَمَّمُ مَجهولاً مِنَ الأَرضِ بَلقَعا<br><br>تَيَمَّمُ مَجهولاً مِنَ الأَرضِ بَلقَعا<br><br>تَيَمَّمُ مَجهولاً مِنَ الأَرضِ بَلقَعا<br><br>خَوارِجَ مِن بَرِّيَّةٍ نَحوَ قَريَةٍ<br><br>يُجَدِّدنَ وَصلاً أَو يُقَرِّبنَ مَطمَعا<br><br>يُجَدِّدنَ وَصلاً أَو يُقَرِّبنَ مَطمَعا<br><br>يُجَدِّدنَ وَصلاً أَو يُقَرِّبنَ مَطمَعا<br><br>يُجَدِّدنَ وَصلاً أَو يُقَرِّبنَ مَطمَعا<br><br>يُجَدِّدنَ وَصلاً أَو يُقَرِّبنَ مَطمَعا<br><br>وَمِنهُنَّ سَوفُ الخودِ قَد بَلَّها النَدى<br><br>تُراقِبُ مَنظومَ التَمائِمِ مُرضَعا<br><br>تُراقِبُ مَنظومَ التَمائِمِ مُرضَعا<br><br>تُراقِبُ مَنظومَ التَمائِمِ مُرضَعا<br><br>تُراقِبُ مَنظومَ التَمائِمِ مُرضَعا<br><br>تُراقِبُ مَنظومَ التَمائِمِ مُرضَعا<br><br>تَعِزُّ عَلَيها رَيبَتي وَيَسوؤُه<br><br>بُكاهُ فَتَثني الجيدَ أَن يَتَضَوَّعا<br><br>بُكاهُ فَتَثني الجيدَ أَن يَتَضَوَّعا<br><br>بُكاهُ فَتَثني الجيدَ أَن يَتَضَوَّعا<br><br>بُكاهُ فَتَثني الجيدَ أَن يَتَضَوَّعا<br><br>بُكاهُ فَتَثني الجيدَ أَن يَتَضَوَّعا<br><br>يقول حاتم الطائي:<br><br>أَما وَالَّذي لا يَعلَمُ الغَيبَ غَيرُهُ<br><br>وَيُحيّ العِظامَ البيضَ وَهيَ رَميمُ<br><br>وَيُحيّ العِظامَ البيضَ وَهيَ رَميمُ<br><br>وَيُحيّ العِظامَ البيضَ وَهيَ رَميمُ<br><br>وَيُحيّ العِظامَ البيضَ وَهيَ رَميمُ<br><br>وَيُحيّ العِظامَ البيضَ وَهيَ رَميمُ<br><br>لَقَد كُنتُ أَطوي البَطنَ وَالزادُ يُشتَهى<br><br>مَخافَةَ يَوماً أَن يُقالَ لَئيمُ<br><br>مَخافَةَ يَوماً أَن يُقالَ لَئيمُ<br><br>مَخافَةَ يَوماً أَن يُقالَ لَئيمُ<br><br>مَخافَةَ يَوماً أَن يُقالَ لَئيمُ<br><br>مَخافَةَ يَوماً أَن يُقالَ لَئيمُ<br><br>وَما كانَ بي ما كانَ وَاللَيلُ مِلبَسٌ<br><br>رِواقٌ لَهُ فَوقَ الإِكامِ بَهيمُ<br><br>رِواقٌ لَهُ فَوقَ الإِكامِ بَهيمُ<br><br>رِواقٌ لَهُ فَوقَ الإِكامِ بَهيمُ<br><br>رِواقٌ لَهُ فَوقَ الإِكامِ بَهيمُ<br><br>رِواقٌ لَهُ فَوقَ الإِكامِ بَهيمُ<br><br>أَلُفُّ بِحِلسي الزادَ مِن دونِ صُحبَتي<br><br>وَقَد آبَ نَجمٌ وَاِستَقَلَّ نُجومُ<br><br>وَقَد آبَ نَجمٌ وَاِستَقَلَّ نُجومُ<br><br>وَقَد آبَ نَجمٌ وَاِستَقَلَّ نُجومُ<br><br>وَقَد آبَ نَجمٌ وَاِستَقَلَّ نُجومُ<br><br>وَقَد آبَ نَجمٌ وَاِستَقَلَّ نُجومُ<br><br>من روائع الشعر في العصر الأموي<br><br>يقول الفرزدق:<br><br>غَدَوتُ وَقَد أَزمَعتُ وَثبَةَ ماجِدٍ<br><br>لِأَفدِيَ بِاِبني مِن رَدى المَوتِ خالِيا<br><br>لِأَفدِيَ بِاِبني مِن رَدى المَوتِ خالِيا<br><br>لِأَفدِيَ بِاِبني مِن رَدى المَوتِ خالِيا<br><br>لِأَفدِيَ بِاِبني مِن رَدى المَوتِ خالِيا<br><br>لِأَفدِيَ بِاِبني مِن رَدى المَوتِ خالِيا<br><br>غُلامٌ أَبوهُ المُستَجارُ بِقَبرِهِ<br><br>وَصَعصَعَةُ الفَكّاكُ مَن كانَ عانِيا<br><br>وَصَعصَعَةُ الفَكّاكُ مَن كانَ عانِيا<br><br>وَصَعصَعَةُ الفَكّاكُ مَن كانَ عانِيا<br><br>وَصَعصَعَةُ الفَكّاكُ مَن كانَ عانِيا<br><br>وَصَعصَعَةُ الفَكّاكُ مَن كانَ عانِيا<br><br>وَكُنتَ اِبنَ أَشياخٍ يُجيرونَ مَن جَنى<br><br>وَيُحيُونَ بِالغَيثِ العِظامَ البَوالِيا<br><br>وَيُحيُونَ بِالغَيثِ العِظامَ البَوالِيا<br><br>وَيُحيُونَ بِالغَيثِ العِظامَ البَوالِيا<br><br>وَيُحيُونَ بِالغَيثِ العِظامَ البَوالِيا<br><br>وَيُحيُونَ بِالغَيثِ العِظامَ البَوالِيا<br><br>يُداوُونَ بِالأَحلامِ الجَهلِ مِنهُمُ<br><br>وَيُؤسى بِهِ مصَدعُ الَّذي كانَ واهِيا<br><br>وَيُؤسى بِهِ مصَدعُ الَّذي كانَ واهِيا<br><br>وَيُؤسى بِهِ مصَدعُ الَّذي كانَ واهِيا<br><br>وَيُؤسى بِهِ مصَدعُ الَّذي كانَ واهِيا<br><br>وَيُؤسى بِهِ مصَدعُ الَّذي كانَ واهِيا<br><br>رَهَنتُ بَني السيدِ الأَشائِمِ موفِياً<br><br>بِمَقتولِهِم عِندَ المُفاداةِ غالِيا<br><br>بِمَقتولِهِم عِندَ المُفاداةِ غالِيا<br><br>بِمَقتولِهِم عِندَ المُفاداةِ غالِيا<br><br>بِمَقتولِهِم عِندَ المُفاداةِ غالِيا<br><br>بِمَقتولِهِم عِندَ المُفاداةِ غالِيا<br><br>وَقُلتُ أَشِطّوا يا بَني السيدِ حُكمَكُم<br><br>عَلَيَّ فَإِنّي لا يَضيقُ ذِراعِيا<br><br>عَلَيَّ فَإِنّي لا يَضيقُ ذِراعِيا<br><br>عَلَيَّ فَإِنّي لا يَضيقُ ذِراعِيا<br><br>عَلَيَّ فَإِنّي لا يَضيقُ ذِراعِيا<br><br>عَلَيَّ فَإِنّي لا يَضيقُ ذِراعِيا<br><br>إِذا خُيِّرَ السيدِيُّ بَينَ غَوايَةٍ<br><br>وَرُشدٍ أَتى السيدِيُّ ما كانَ غاوِيا<br><br>وَرُشدٍ أَتى السيدِيُّ ما كانَ غاوِيا<br><br>وَرُشدٍ أَتى السيدِيُّ ما كانَ غاوِيا<br><br>وَرُشدٍ أَتى السيدِيُّ ما كانَ غاوِيا<br><br>وَرُشدٍ أَتى السيدِيُّ ما كانَ غاوِيا<br><br>يقول جرير:<br><br>لِمَن طَلَلٌ هاجَ الفُؤادَ المُتَيَّما<br><br>وَهَمَّ بِسَلمانينَ أَن يَتَكَلَّما<br><br>وَهَمَّ بِسَلمانينَ أَن يَتَكَلَّما<br><br>وَهَمَّ بِسَلمانينَ أَن يَتَكَلَّما<br><br>وَهَمَّ بِسَلمانينَ أَن يَتَكَلَّما<br><br>وَهَمَّ بِسَلمانينَ أَن يَتَكَلَّما<br><br>أَمَنزِلَتي هِندٍ بِناظِرَةَ اسلَما<br><br>وَما راجَعَ العِرفانَ إِلّا تَوَهُّما<br><br>وَما راجَعَ العِرفانَ إِلّا تَوَهُّما<br><br>وَما راجَعَ العِرفانَ إِلّا تَوَهُّما<br><br>وَما راجَعَ العِرفانَ إِلّا تَوَهُّما<br><br>وَما راجَعَ العِرفانَ إِلّا تَوَهُّما<br><br>وَقَد أَذِنَت هِندٌ حَبيباً لِتَصرِما<br><br>عَلى طولِ ما بَلّى بِهِندٍ وَهَيَّما<br><br>عَلى طولِ ما بَلّى بِهِندٍ وَهَيَّما<br><br>عَلى طولِ ما بَلّى بِهِندٍ وَهَيَّما<br><br>عَلى طولِ ما بَلّى بِهِندٍ وَهَيَّما<br><br>عَلى طولِ ما بَلّى بِهِندٍ وَهَيَّما<br><br>وَقَد كانَ مِن شَأنِ الغَوِيِّ ظَعائِنٌ<br><br>رَفَعنَ الكُسا وَالعَبقَرِيَّ المُرَقَّما<br><br>رَفَعنَ الكُسا وَالعَبقَرِيَّ المُرَقَّما<br><br>رَفَعنَ الكُسا وَالعَبقَرِيَّ المُرَقَّما<br><br>رَفَعنَ الكُسا وَالعَبقَرِيَّ المُرَقَّما<br><br>رَفَعنَ الكُسا وَالعَبقَرِيَّ المُرَقَّما<br><br>كَأَنَّ رُسومَ الدارِريشُ حَمامَةٍ<br><br>مَحاها البِلى فَاستَعجَمَت أَن تَكَلَّما<br><br>مَحاها البِلى فَاستَعجَمَت أَن تَكَلَّما<br><br>مَحاها البِلى فَاستَعجَمَت أَن تَكَلَّما<br><br>مَحاها البِلى فَاستَعجَمَت أَن تَكَلَّما<br><br>مَحاها البِلى فَاستَعجَمَت أَن تَكَلَّما<br><br>طَوى البَينُ أَسبابَ الوِصالِ وَحاوَلَت<br><br>بِكِنهِلَ أَسبابُ الهَوى أَن تَجَذَّما<br><br>بِكِنهِلَ أَسبابُ الهَوى أَن تَجَذَّما<br><br>بِكِنهِلَ أَسبابُ الهَوى أَن تَجَذَّما<br><br>بِكِنهِلَ أَسبابُ الهَوى أَن تَجَذَّما<br><br>بِكِنهِلَ أَسبابُ الهَوى أَن تَجَذَّما<br><br>كَأَنَّ جِمالَ الحَيِّ سُربِلنَ يانِعاً<br><br>مِنَ الوارِدِ البَطحاءَ مِن نَخلِ مَلهَما<br><br>مِنَ الوارِدِ البَطحاءَ مِن نَخلِ مَلهَما<br><br>مِنَ الوارِدِ البَطحاءَ مِن نَخلِ مَلهَما<br><br>مِنَ الوارِدِ البَطحاءَ مِن نَخلِ مَلهَما<br><br>مِنَ الوارِدِ البَطحاءَ مِن نَخلِ مَلهَما<br><br>قيس بن الملوح:<br><br>مَتى يَشتَفي مِنكَ الفُؤادُ المُعَذَّبُ<br><br>وَسَهمُ المَنايا مِن وِصالِكِ أَقرَبُ<br><br>وَسَهمُ المَنايا مِن وِصالِكِ أَقرَبُ<br><br>وَسَهمُ المَنايا مِن وِصالِكِ أَقرَبُ<br><br>وَسَهمُ المَنايا مِن وِصالِكِ أَقرَبُ<br><br>وَسَهمُ المَنايا مِن وِصالِكِ أَقرَبُ<br><br>فَبُعدٌ وَوَجدٌ وَاِشتِياقٌ وَرَجفَةٌ<br><br>فَلا أَنتِ تُدنيني وَلا أَنا أَقرَبُ<br><br>فَلا أَنتِ تُدنيني وَلا أَنا أَقرَبُ<br><br>فَلا أَنتِ تُدنيني وَلا أَنا أَقرَبُ<br><br>فَلا أَنتِ تُدنيني وَلا أَنا أَقرَبُ<br><br>فَلا أَنتِ تُدنيني وَلا أَنا أَقرَبُ<br><br>كَعُصفورَةٍ في كَفِّ طِفلٍ يَزُمُّها<br><br>تَذوقُ حِياضَ المَوتِ وَالطِفلُ يَلعَبُ<br><br>تَذوقُ حِياضَ المَوتِ وَالطِفلُ يَلعَبُ<br><br>تَذوقُ حِياضَ المَوتِ وَالطِفلُ يَلعَبُ<br><br>تَذوقُ حِياضَ المَوتِ وَالطِفلُ يَلعَبُ<br><br>تَذوقُ حِياضَ المَوتِ وَالطِفلُ يَلعَبُ<br><br>فَلا الطِفلُ ذو عَقلٍ يَرِقُّ لِما بِها<br><br>وَلا الطَيرُ ذو ريشٍ يَطيرُ فَيَذهَبُ<br><br>وَلا الطَيرُ ذو ريشٍ يَطيرُ فَيَذهَبُ<br><br>وَلا الطَيرُ ذو ريشٍ يَطيرُ فَيَذهَبُ<br><br>وَلا الطَيرُ ذو ريشٍ يَطيرُ فَيَذهَبُ<br><br>وَلا الطَيرُ ذو ريشٍ يَطيرُ فَيَذهَبُ<br><br>وَلي أَلفُ وَجهٍ قَد عَرَفتُ طَريقَهُ<br><br>وَلَكِن بِلا قَلبٍ إِلى أَينَ أَذهَبُ<br><br>وَلَكِن بِلا قَلبٍ إِلى أَينَ أَذهَبُ<br><br>وَلَكِن بِلا قَلبٍ إِلى أَينَ أَذهَبُ<br><br>وَلَكِن بِلا قَلبٍ إِلى أَينَ أَذهَبُ<br><br>وَلَكِن بِلا قَلبٍ إِلى أَينَ أَذهَبُ<br><br>من روائع الشعر في العصر العباسي<br><br>يقول المتنبي:<br><br>وَاحَـرّ قَلْبـاهُ مـمّنْ قَلْبُـهُ شَبِـمُ<br><br>وَمَنْ بجِسْمـي وَحالي عِنـدَهُ سَقَـمُ<br><br>وَمَنْ بجِسْمـي وَحالي عِنـدَهُ سَقَـمُ<br><br>وَمَنْ بجِسْمـي وَحالي عِنـدَهُ سَقَـمُ<br><br>وَمَنْ بجِسْمـي وَحالي عِنـدَهُ سَقَـمُ<br><br>وَمَنْ بجِسْمـي وَحالي عِنـدَهُ سَقَـمُ<br><br>ما لي أُكَتِّمُ حُبًّا قَدْ بَـرَى جَسَـدي<br><br>وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلـةِ الأُمَـم ُ<br><br>وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلـةِ الأُمَـم ُ<br><br>وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلـةِ الأُمَـم ُ<br><br>وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلـةِ الأُمَـم ُ<br><br>وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلـةِ الأُمَـم ُ<br><br>إنْ كَـانَ يَجْمَعُنَـا حُـبٌّ لِغُرّتِـهِ<br><br>فَلَيْتَ أنّـا بِقَـدْرِ الحُـبّ نَقْتَسِـمُ<br><br>فَلَيْتَ أنّـا بِقَـدْرِ الحُـبّ نَقْتَسِـمُ<br><br>فَلَيْتَ أنّـا بِقَـدْرِ الحُـبّ نَقْتَسِـمُ<br><br>فَلَيْتَ أنّـا بِقَـدْرِ الحُـبّ نَقْتَسِـمُ<br><br>فَلَيْتَ أنّـا بِقَـدْرِ الحُـبّ نَقْتَسِـمُ<br><br>قد زُرْتُهُ وَسُيُـوفُ الهِنْـدِ مُغْمَـدَةٌ<br><br>وَقـد نَظَـرْتُ إلَيْـهِ وَالسّيُـوفُ دَمُ<br><br>وَقـد نَظَـرْتُ إلَيْـهِ وَالسّيُـوفُ دَمُ<br><br>وَقـد نَظَـرْتُ إلَيْـهِ وَالسّيُـوفُ دَمُ<br><br>وَقـد نَظَـرْتُ إلَيْـهِ وَالسّيُـوفُ دَمُ<br><br>وَقـد نَظَـرْتُ إلَيْـهِ وَالسّيُـوفُ دَمُ<br><br>فكـانَ أحْسَـنَ خَلـقِ الله كُلّهِـمِ<br><br>وَكانَ أحسنَ ما فِي الأحسَنِ الشّيَـمُ<br><br>وَكانَ أحسنَ ما فِي الأحسَنِ الشّيَـمُ<br><br>وَكانَ أحسنَ ما فِي الأحسَنِ الشّيَـمُ<br><br>وَكانَ أحسنَ ما فِي الأحسَنِ الشّيَـمُ<br><br>وَكانَ أحسنَ ما فِي الأحسَنِ الشّيَـمُ<br><br>فَوْتُ العَـدُوّ الـذي يَمّمْتَـهُ ظَفَـرٌ<br><br>فِـي طَيّـهِ أسَـفٌ فِي طَيّـهِ نِعَـمُ<br><br>فِـي طَيّـهِ أسَـفٌ فِي طَيّـهِ نِعَـمُ<br><br>فِـي طَيّـهِ أسَـفٌ فِي طَيّـهِ نِعَـمُ<br><br>فِـي طَيّـهِ أسَـفٌ فِي طَيّـهِ نِعَـمُ<br><br>فِـي طَيّـهِ أسَـفٌ فِي طَيّـهِ نِعَـمُ<br><br>قد نابَ عنكَ شديدُ الخوْفِ وَاصْطنعتْ<br><br>لَكَ المَهـابَـةُ ما لا تَصْنَـعُ البُهَـمُ<br><br>لَكَ المَهـابَـةُ ما لا تَصْنَـعُ البُهَـمُ<br><br>لَكَ المَهـابَـةُ ما لا تَصْنَـعُ البُهَـمُ<br><br>لَكَ المَهـابَـةُ ما لا تَصْنَـعُ البُهَـمُ<br><br>لَكَ المَهـابَـةُ ما لا تَصْنَـعُ البُهَـمُ<br><br>ألزَمْتَ نَفْسَكَ شَيْئـاً لَيـسَ يَلزَمُهـا<br><br>أنْ لا يُـوارِيَهُـمْ أرْضٌ وَلا عَـلَـمُ<br><br>أنْ لا يُـوارِيَهُـمْ أرْضٌ وَلا عَـلَـمُ<br><br>أنْ لا يُـوارِيَهُـمْ أرْضٌ وَلا عَـلَـمُ<br><br>أنْ لا يُـوارِيَهُـمْ أرْضٌ وَلا عَـلَـمُ<br><br>أنْ لا يُـوارِيَهُـمْ أرْضٌ وَلا عَـلَـمُ<br><br>ويقول أبو العتاهية:<br><br>رَضيتَ لِنَفسِكَ سَوءاتِها<br><br>وَلَم تَألُ حُبّاً لِمَرضاتِها<br><br>وَلَم تَألُ حُبّاً لِمَرضاتِها<br><br>وَلَم تَألُ حُبّاً لِمَرضاتِها<br><br>وَلَم تَألُ حُبّاً لِمَرضاتِها<br><br>وَلَم تَألُ حُبّاً لِمَرضاتِها<br><br>وَحَسَّنتَ أَقبَحَ أَعمالِها<br><br>وَصَغَّرتَ أَكبَرَ زَلّاتِها<br><br>وَصَغَّرتَ أَكبَرَ زَلّاتِها<br><br>وَصَغَّرتَ أَكبَرَ زَلّاتِها<br><br>وَصَغَّرتَ أَكبَرَ زَلّاتِها<br><br>وَصَغَّرتَ أَكبَرَ زَلّاتِها<br><br>وَكَم مِن سَبيلِ لِأَهلِ الصِبا<br><br>سَلَكتَ بِهِم في بُنَيّاتِها<br><br>سَلَكتَ بِهِم في بُنَيّاتِها<br><br>سَلَكتَ بِهِم في بُنَيّاتِها<br><br>سَلَكتَ بِهِم في بُنَيّاتِها<br><br>سَلَكتَ بِهِم في بُنَيّاتِها<br><br>وَأَيُّ الدَواعي دَواعي الهَوى<br><br>تَطَلَّعتَ عَنها لِآفاتِها<br><br>تَطَلَّعتَ عَنها لِآفاتِها<br><br>تَطَلَّعتَ عَنها لِآفاتِها<br><br>تَطَلَّعتَ عَنها لِآفاتِها<br><br>تَطَلَّعتَ عَنها لِآفاتِها<br><br>وَأَيُّ المَحارِمِ لَم تَنتَهِك<br><br>وَأَيُّ الفَضائِحِ لَم تاتِها<br><br>وَأَيُّ الفَضائِحِ لَم تاتِها<br><br>وَأَيُّ الفَضائِحِ لَم تاتِها<br><br>وَأَيُّ الفَضائِحِ لَم تاتِها<br><br>وَأَيُّ الفَضائِحِ لَم تاتِها<br><br>كَأَنّي بِنَفسِكَ قَد عوجِلَت<br><br>عَلى ذاكَ في بَعضِ غِرّاتِها<br><br>عَلى ذاكَ في بَعضِ غِرّاتِها<br><br>عَلى ذاكَ في بَعضِ غِرّاتِها<br><br>عَلى ذاكَ في بَعضِ غِرّاتِها<br><br>عَلى ذاكَ في بَعضِ غِرّاتِها<br><br>وَقامَت نَوادِبُها حُسَّراً<br><br>تَداعى بِرَنَّةِ أَصواتِها<br><br>تَداعى بِرَنَّةِ أَصواتِها<br><br>تَداعى بِرَنَّةِ أَصواتِها<br><br>تَداعى بِرَنَّةِ أَصواتِها<br><br>تَداعى بِرَنَّةِ أَصواتِها<br><br>أَلَم تَرَ أَنَّ دَبيبَ اللَيالي<br><br>يُسارِقُ نَفسَكَ ساعاتِها<br><br>يُسارِقُ نَفسَكَ ساعاتِها<br><br>يُسارِقُ نَفسَكَ ساعاتِها<br><br>يُسارِقُ نَفسَكَ ساعاتِها<br><br>يُسارِقُ نَفسَكَ ساعاتِها<br><br>ويقول الإمام الشافعي:<br><br>الناس بالناس مادام الحياء بهم<br><br>والسعد لاشك تارات.. وهبات<br><br>والسعد لاشك تارات.. وهبات<br><br>والسعد لاشك تارات.. وهبات<br><br>والسعد لاشك تارات.. وهبات<br><br>والسعد لاشك تارات.. وهبات<br><br>وأفضل الناس ما بين الورى رجل<br><br>تقضى على يده.. للناس حاجات<br><br>تقضى على يده.. للناس حاجات<br><br>تقضى على يده.. للناس حاجات<br><br>تقضى على يده.. للناس حاجات<br><br>تقضى على يده.. للناس حاجات<br><br>لا تمنعن يد المعروف عن احد<br><br>ما دمت مقتدراً.. والعيش جنات<br><br>ما دمت مقتدراً.. والعيش جنات<br><br>ما دمت مقتدراً.. والعيش جنات<br><br>ما دمت مقتدراً.. والعيش جنات<br><br>ما دمت مقتدراً.. والعيش جنات<br><br>قد مات قوم وما ماتت مكارمهم<br><br>وعاش قوم.. وهم في الناس اموات<br><br>وعاش قوم.. وهم في الناس اموات<br><br>وعاش قوم.. وهم في الناس اموات<br><br>وعاش قوم.. وهم في الناس اموات<br><br>وعاش قوم.. وهم في الناس اموات<br><br>من روائع الشعر في العصر الأندلسي<br><br>يقول ابن زيدون:<br><br>عَرَفتُ عَرفَ الصَبا إِذ هَبَّ عاطِرُهُ<br><br>مِن أُفقِ مَن أَنا في قَلبي أُشاطِرُهُ<br><br>مِن أُفقِ مَن أَنا في قَلبي أُشاطِرُهُ<br><br>مِن أُفقِ مَن أَنا في قَلبي أُشاطِرُهُ<br><br>مِن أُفقِ مَن أَنا في قَلبي أُشاطِرُهُ<br><br>مِن أُفقِ مَن أَنا في قَلبي أُشاطِرُهُ<br><br>أَرادَ تَجديدَ ذِكراهُ عَلى شَحَطٍ<br><br>وَما تَيَقَّنَ أَنّي ملخصا الدَهرَ ذاكِرُهُ<br><br>وَما تَيَقَّنَ أَنّي ملخصا الدَهرَ ذاكِرُهُ<br><br>وَما تَيَقَّنَ أَنّي ملخصا الدَهرَ ذاكِرُهُ<br><br>وَما تَيَقَّنَ أَنّي ملخصا الدَهرَ ذاكِرُهُ<br><br>وَما تَيَقَّنَ أَنّي ملخصا الدَهرَ ذاكِرُهُ<br><br>نَأى المَزارُ بِهِ وَالدارُ دانِيَةٌ<br><br>يا حَبَّذا الفَألُ لَو صَحَّت زَواجِرُهُ<br><br>يا حَبَّذا الفَألُ لَو صَحَّت زَواجِرُهُ<br><br>يا حَبَّذا الفَألُ لَو صَحَّت زَواجِرُهُ<br><br>يا حَبَّذا الفَألُ لَو صَحَّت زَواجِرُهُ<br><br>يا حَبَّذا الفَألُ لَو صَحَّت زَواجِرُهُ<br><br>خِلّي أَبا الجَيشِ هَل يَقضي اللِقاءُ لَنا<br><br>فَيَشتَفي مِنكَ قَلبٌ أَنتَ هاجِرُهُ<br><br>فَيَشتَفي مِنكَ قَلبٌ أَنتَ هاجِرُهُ<br><br>فَيَشتَفي مِنكَ قَلبٌ أَنتَ هاجِرُهُ<br><br>فَيَشتَفي مِنكَ قَلبٌ أَنتَ هاجِرُهُ<br><br>فَيَشتَفي مِنكَ قَلبٌ أَنتَ هاجِرُهُ<br><br>قِصارُهُ قَيصَرٌ إِن قامَ مُفتَخِراً<br><br>لِلَّهِ أَوَّلُهُ مَجداً وَآخِرُهُ<br><br>لِلَّهِ أَوَّلُهُ مَجداً وَآخِرُهُ<br><br>لِلَّهِ أَوَّلُهُ مَجداً وَآخِرُهُ<br><br>لِلَّهِ أَوَّلُهُ مَجداً وَآخِرُهُ<br><br>لِلَّهِ أَوَّلُهُ مَجداً وَآخِرُهُ<br><br>ويقول ابن خفاجه:<br><br>لَقَد زارَ مَن أَهوى عَلى غَيرِ مَوعِدٍ<br><br>فَعايَنتُ بَدرَ التَمِّ ذاكَ التَلاقِيا<br><br>فَعايَنتُ بَدرَ التَمِّ ذاكَ التَلاقِيا<br><br>فَعايَنتُ بَدرَ التَمِّ ذاكَ التَلاقِيا<br><br>فَعايَنتُ بَدرَ التَمِّ ذاكَ التَلاقِيا<br><br>فَعايَنتُ بَدرَ التَمِّ ذاكَ التَلاقِيا<br><br>وَعاتَبتُهُ وَالعَتبُ يَحلو حَديثُهُ<br><br>وَقَد بَلَغَت روحي لَدَيهِ التَراقِيا<br><br>وَقَد بَلَغَت روحي لَدَيهِ التَراقِيا<br><br>وَقَد بَلَغَت روحي لَدَيهِ التَراقِيا<br><br>وَقَد بَلَغَت روحي لَدَيهِ التَراقِيا<br><br>وَقَد بَلَغَت روحي لَدَيهِ التَراقِيا<br><br>فَلَمّا اِجتَمَعنا قُلتُ مِن فَرَحي بِهِ<br><br>مِنَ الشِعرِ بَيتاً وَالدُموعُ سَواقِيا<br><br>مِنَ الشِعرِ بَيتاً وَالدُموعُ سَواقِيا<br><br>مِنَ الشِعرِ بَيتاً وَالدُموعُ سَواقِيا<br><br>مِنَ الشِعرِ بَيتاً وَالدُموعُ سَواقِيا<br><br>مِنَ الشِعرِ بَيتاً وَالدُموعُ سَواقِيا<br><br>وَقَد يَجمَعُ اللَهُ الشَتيتَينِ بَعدَما<br><br>يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لاتَلاقِيا<br><br>يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لاتَلاقِيا<br><br>يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لاتَلاقِيا<br><br>يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لاتَلاقِيا<br><br>يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لاتَلاقِيا<br><br>يقول ابن قلاقس:<br><br>ما زالَ يخدَعُ قلبهُ حتى هَفا<br><br>برقٌ يهزُّ الجوَّ منه مُرعَفا<br><br>برقٌ يهزُّ الجوَّ منه مُرعَفا<br><br>برقٌ يهزُّ الجوَّ منه مُرعَفا<br><br>برقٌ يهزُّ الجوَّ منه مُرعَفا<br><br>برقٌ يهزُّ الجوَّ منه مُرعَفا<br><br>أعشى عيونَ الشهبِ حتى لم يدَعْ<br><br>طرْفاً لها إلا قَضى أن يُطْرَفا<br><br>طرْفاً لها إلا قَضى أن يُطْرَفا<br><br>طرْفاً لها إلا قَضى أن يُطْرَفا<br><br>طرْفاً لها إلا قَضى أن يُطْرَفا<br><br>طرْفاً لها إلا قَضى أن يُطْرَفا<br><br>وألاحَ منها يستطيرُ كشاربٍ<br><br>نشوانَ رشّ على الحديقِة قَرْقَفا<br><br>نشوانَ رشّ على الحديقِة قَرْقَفا<br><br>نشوانَ رشّ على الحديقِة قَرْقَفا<br><br>نشوانَ رشّ على الحديقِة قَرْقَفا<br><br>نشوانَ رشّ على الحديقِة قَرْقَفا<br><br>وكأنّما وافى الظلامَ بعزلِه<br><br>فتلاً عليهِ من الصَباحِ ملطَّفا<br><br>فتلاً عليهِ من الصَباحِ ملطَّفا<br><br>فتلاً عليهِ من الصَباحِ ملطَّفا<br><br>فتلاً عليهِ من الصَباحِ ملطَّفا<br><br>فتلاً عليهِ من الصَباحِ ملطَّفا<br><br>حتى إذا سطعَ الضياءُ وأشبهَتْ<br><br>في لُجّةٍ حَبَاً طَفا ثم انْطَفا<br><br>في لُجّةٍ حَبَاً طَفا ثم انْطَفا<br><br>في لُجّةٍ حَبَاً طَفا ثم انْطَفا<br><br>في لُجّةٍ حَبَاً طَفا ثم انْطَفا<br><br>في لُجّةٍ حَبَاً طَفا ثم انْطَفا<br><br>خجِلتْ خدودُ الزهرِ عنهُ بروضةٍ<br><br>غيداءَ قلّدها نداهُ وشنّفا<br><br>غيداءَ قلّدها نداهُ وشنّفا<br><br>غيداءَ قلّدها نداهُ وشنّفا<br><br>غيداءَ قلّدها نداهُ وشنّفا<br><br>غيداءَ قلّدها نداهُ وشنّفا<br><br>أجْرى النسيمُ لجانِبَيْ مَيدانِها<br><br>طرَفاً وجرّ على رُباها مُطْرَفا<br><br>طرَفاً وجرّ على رُباها مُطْرَفا<br><br>طرَفاً وجرّ على رُباها مُطْرَفا<br><br>طرَفاً وجرّ على رُباها مُطْرَفا<br><br>طرَفاً وجرّ على رُباها مُطْرَفا<br><br>وأغرَّ كفّ الوصلِ كفَّ جِماحِه<br><br>من بعدِ ما هجرَ المتيّم ما كفى<br><br>من بعدِ ما هجرَ المتيّم ما كفى<br><br>من بعدِ ما هجرَ المتيّم ما كفى<br><br>من بعدِ ما هجرَ المتيّم ما كفى<br><br>من بعدِ ما هجرَ المتيّم ما كفى<br><br>كلّفتُ بدرَ التمِّ مثلَ جَمالِه<br><br>وظلمتُه فلذا تبدّى أكْلَفا<br><br>وظلمتُه فلذا تبدّى أكْلَفا<br><br>وظلمتُه فلذا تبدّى أكْلَفا<br><br>وظلمتُه فلذا تبدّى أكْلَفا<br><br>وظلمتُه فلذا تبدّى أكْلَفا