المحتوى

من كان أشد الناس إيذاء للرسول صلى الله عليه وسلم ؟

الكاتب: منى -

من كان أشد الناس إيذاء للرسول صلى الله عليه وسلم ؟

 
كانت قادة قريش وزعامتها أشد الناس إيذاء لرسول الله صلى الله عليه وسلم
وأولهم :
- عبد العزى بن عبد المطلب عم الرسول ويشتهر بأبي لهب لوضاءة في وجهه كان وامرأته أم جميل أشد الناس عداوة للإسلام ونزلت بحقه وزوجه ( تبت يدا أبي لهب وتب ) مرض يوم بدر
و قريش تنهزم في بدر
ومات بمرض العدسة
- عمرو بن هشام المخزومي ابا الحكم ويعرف باسم أبو جهل
وهومن قتل أول شهيدة في الإسلام
سمية أم عمار بن ياسر وقتل يوم بدر
- أمية بن خلف
وأخيه أبي بن خلف الذي حاج رسول الله صلى الله عليه وسلم بإحياء الله للعظام بعد أصبحت رميما
نزلت به الآية ( قال من يحيي العظام وهي رميم قل يحيها الذي أنشأها أول مرة )
وقتل الأخوان يوم بدر
- عقبة بن أبي معيط أبان بن أبي عمرو بن أمية بن عبد شمس ويكنى أبا الوليد قتل يوم بدر قتله عاصم بن ثابت الأنصاري
- الأسود بن عبد المطلب بن أسد بن عبد العزى بن قصي ويكنى أبا زمعة
قتله أبو دجانة يوم بدر
- الأسود بن عبد يغوث بن وهب بن عبد مناف بن زهرة
ومرة أطال لسانه في رسول الله فرجع إلى أهله وقد اسود وجهه فنكره أهله فتاه في الصحراء ومات عطشا
- الحارث بن قيس بن عدي بن سعد السهمي
وكان يعبد أحجارا له ونزلت فيه الآية ( أرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم ) مات بالذبحة
- الوليد بن المغيرة بن عبد الله بن مخزوم ويكنى أبا عبد شمس
ونزلت به الآية ( ذرني ومن خلقت وحيدا ) ويسمى في قريش بالعدل بكسر العين
لأنه كان يكسو الكعبة عاما وقريشا مجتمعة عاما
مات بسهم مسموم داس عليه
- أبو قيس بن الفاكه بن المغيرة
قتله حمزة يوم بدر
- العاص بن وائل السهمي نزلت به الآية ( إن شانئك هو الأبتر )
قيل أن دابته رمته
فلدغ في رجله فمات
- النضر بن الحارث بن علقمة بن كلدة بن عبد مناف بن عبد العزى وكان ممن له دراية في كتب الفرس واليهود والنصارى وكان يقول بقدوم نبي آخر الزمان فلما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم كذب به
ونزلت به الآية ( وأقسموا بالله جهد أيمانهم ) أسر يوم بدر وضرب عنقه علي رضي الله عنه
- زهير بن أمية أسر يوم بدر وأطلقه رسول الله ومات بمكة
- نبيه ومنبه ابنا الحجاج السهمي
قتلهما علي رضي الله عنه يوم بدر
- طعيمة بن عدي بن نوفل بن عبد مناف قتله حمزة رضي الله عنه يوم بدر
- مالك بن الطلاطلة بن عمرو بن غبشان
دعا عليه رسول الله فمات من فوره
- ركانة بن عبد يزيد بن هاشم بن المطلب
وقال لرسول الله لم يصرعني فإن صرعتني أسلمت
فصرعه رسول الله
فقال إن كنت نبيا حقا فادع هذه الشجرة فدعاها رسول الله فأتت فقال هذا سحر
فقال أرجعها أسلم
فأرجعها رسول الله فرجعت فقال هذا سحر أكبر ( وإن تأتهم بكل آية لا يؤمنون )

 

شارك المقالة:
62 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook