إنّ نظرنا إلى الإنسان كيف خلق، وإلى الكون وما فيه من بحار وأنهار ومحيطات وجبال، وتأملنا في السماوات وما تحتوي على مجرات ونجوم وكواكب سنعجب من قدرة الله سبحانه وتعالى في خلقه، وتلك العجائب لا يمكن حصرها، وقد أمرنا الله عز وجل بالتأمل والتفكر في جميع ما خلق، وذلك حتى ندرك أنّ الخالق واحد أحد لا يوجد له شريك، وبهذا يتجدد إيماننا.
موسوعة موضوع