إن المظلوم مكروب، لذا يلجأ إلى الله -تعالى- ويدعوه أن يكشف عنه الظلم، ويدعوه بأدعية تفريج الكروب والهموم، أما دعوة الظالم على ظالمه فقد شُرعت، ولكن تكون بقدر ما ظلمه الظالم ولا يزيد عن ذلك، والمسلم لا يظلم لعلمه بعقوبة الظالم وعدم انفلاته من عاقبة ظلمه السيّئة، ولعلمه باستجابة دعوة المظلوم، فقد ينام هو ويبقى المظلوم يدعو عليه ويسمعه الله، ومن الأدعية التي يدعوها المظلوم:
وردت الكثير من الأحاديث النبوية الشريفة التي تتحدث عن الظلم وتبيّن عاقبته السيئة، وفيما يأتي ذكر بعضها:
ورد في القرآن الكريم الكثير من الآيات القرآنية عن الظلم، والتي تحذّر منه، وتبيّن سوء عاقبة المتّقين، وفيما يأتي ذكر بعضها:
موسوعة موضوع