يُعرَّف القرآن الكريم بأنه كلام الله -تعالى- المنزل إلى رسوله محمد -صلى الله عليه وسلم- بواسطة جبريل عليه السلام، والُمعْجز بسوره، والمُتعبد بتلاوته، المُفتتح بسورة الفاتحة، والمُختتم بسورة الناس، ومما تجدرالإشارة إليه أن الله -تعالى- أعجز الجن والإنس أن يأتوا بسورة من مثله، حيث قال: (أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ ۖ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ)، وإن أفضل العلوم وأجلها وأشرفها علم يُفهم من كتاب الله تعالى، وأفضل سورة في كتاب الله -تعالى- هي سورة الفاتحة.
ذُكر في القرآن الكريم العديد من النباتات، ويمكن بيانها فيما يأتي:
أقسم الله تعالى بالتين والزيتون في القرآن الكريم، وفي ذلك دلالة على عظم فضل الشجرتين، وقد ورد في كتب العلاج بالنباتات العديد من الفوائد للتين والزيتون، وفيما يأتي بيان بعضها:
موسوعة موضوع