إن الإحتفال إن كان فرحا بعطاء الله لعباده أن أرسل لهم رسولا
فهم بعطاء الله فرحون، فهو لا شيء عليه إن كان محفزا على الطاعات وعلى الإمتثال لهذا النبي الكريم، ولكن هناك إشكال بيوم الولادة الذي تلاعب به الأباطرة والرهبان على السواء حتى استقر رأيهم على يوم التحول الشمسي الشتوي
وكان بعد انتقال عيسى عليه السلام بثلاثة قرون ونيف والمظاهر اللا دينية التي ترافق هذه الإحتفالات فهي عكس ماجاء به نبي الله عيسى عليه السلام .
واليوم البشرية على موعد مع قدومه الثاني لينهي أيامه على الأرض في العهد العيسوي المهدوي، فإن كان الفرح واجب فهو على كل الإنسانية.
وكما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه عليه السلام ينزل على المنارة البيضاء شرقي دمشق ويصلي خلف المهدي عليه السلام ويقتل الدجال ويعم الخير والسلام كل العالم.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.