فإذا كنت ستحب أشخاصاً في الله ولله ولأنهم صالحون أتقياء فأبشر بخير، فهو الحب الذي يكون سبباً في دخولك الجنة، وأصحابه في ظل عرش الرحمن على منابر من نور يوم القيامة.
وأما إذا كان هذا الحب هو الذي يتعارف عليه الشباب والفتيات حتى ولو لم يؤدِ إلى الوقوع في الحرام المحسوس؛ فأقل ما فيه أنه حبٌ لا خير فيه، ويكون حسرة وندامة على صاحبه يوم القيامة.
مع تمنياتنا لك بحب صادق مشروع يؤدي بك إلى رضوان الله والجنة، وتحت مظلة الشريعة الغراء، وبالله التوفيق
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.