في البداية إذا كان الإجتماع خاص فقط للصلاة وحدها ثم التفرق ولا يكون هناك مجال للغيبة أو النميمة فلا حرج في صلاة النساء جماعة تؤمهم إحداهن وتقف في وسطهن .
أما بخصوص الأجر فيرجى لهن حصول أجر الجماعة للحديث الشريف ( أن صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة وفي رواية بخمس وعشرين درجة ) .
وهذا ما كانت تفعله عائشة رضي الله عنها وأم ورقة بنت نوفل الأنصارية الملقبة بـ ( الشهيدة ) من إمامتهن بالصلاة .
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.