يتعرض الأطفال للكثير من المشكلات النفسية: ** فإما أن تكون طفرات جينية أو وراثية مثل: التوحد, فرط الحركة وضعف الإنتباه ** أو مكتسبة: كالكوارث والحروب والإغتصاب والمشاكل الأسرية (العنف المنزلي والطلاق)
- وبالتالي يخضع بعض الأطفال والمراهقين للعلاج الدوائي النفسي ولكن بحذر شديد لوجود بعض الأخطار على سلامتهم, لذا قد يلزم الطفل دخول المشتشفى لضمان السلامة وتأثير العلاج
- من علاجات الإكتئاب مثلا يختار الأطباء دواء فلوكستين لقلة آثاره الجانبية
- بالإضافة لإستعمال أدوية الذهان أو الإكتئاب لعلاج أو المنبهات لغلاج أطياف التوحد أو مرض فرط النشاط وضعف الحركة
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.