الإدمان على الهواتف الذكية يتم حينما يصل الفرد إلى مرحلة تطغى فيه هذه الهواتف والأجهزة على الحالة النفسية والجسمانية للفرد.
المرض هو إحداث اضطرابات وخلل في احد اعضاء ووظائف الجسم، وبالتالي قيام هذه الاجهزة بالتدخل في حياة الفرد الصحية والتأثير فيها يعتبر ذلك إدماناً ومرضاً حقيقياً.
وحينما يصل الإنسان إلى درجة لا يمكن فيها الانفكاك عن الهاتف بأي شكل من الأشكال وتغليب عدد من الوظائف المهمة عليها وبعض الالتزامات الأساسية سيعتبر ذلك إدمان ومرض.
أيضاً اليوم الكثير ممن يشتكون من الهواتف الذكية ويرونَ بأنها سبب أساسي في تعكير صفو جوّهِم ومزاجهِم.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.